و بيّن النائب الأول السابق لرئيس أنّ هذا "الميركاتو" أمر عادي ويجب أن يكون على أساس ملفات وليس على حساب الدولة ومصلحة البلاد.
وأفاد مورو، أنّ رئيس الحكومة المُكلف الحبيب الجملي له ضغط من كل الحركات والأحزاب لذلك لم يستطع إنهاء المشاورات والإعلان عن تركيبة حكومته طيلة شهر كامل،مُضيفا أنّ كل الأحزاب نزلت بثقلها على الجملي، وفقا لتعبيره.